نثْرُ القَول

المُرادُ بقولِهم: فلان بَحْرٌ في العِلْمِ

بَحْرِيَّةُ العلمِ تَعودُ إلى تأسيسِ المؤلِّفِ نفْسَهُ في العلمِ تأسيسًا رَصِيْنًا، جعلَ منه عارِفًا مكِيْنًا، فأنْتَجَ علمًا مَتِيْنًا، في علومٍ شَتَّى، ثم نظَرَ في أسفارِ العلوم، بالشروحِ بعدَ المُتون، ثم الحواشي، ثم ما يَتْلُوْها، فتتكوَّنُ لديهِ قاعدةُ العلمِ، ثم يَزيدُ ما شاءَ أن يزيدَ من نَظَرٍ في فُنون العلم.

“التَّأْرِيْفُ لِصَنْعَةِ التَّأْلِيْفِ”

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى